فان قلبى لن يمل منك..
وان عشت وحدى فى عالم
فان عالمى فى عمق قلبك..
ومهما أبحث عن كلام
فلن أجد وصفا لحبك..
حبيبتى اننى حقا احبك
احبك....... فلا تقتليني بجفاك..
اشتاق إليك... والعين تموت لرؤياك..
دموعي تملأ عيوني...
احبك.. وأموت على ذكراك..
في المرايا لا أرى وجهي بل أراك..
في كوب الشاي.....أراك !
في الجريدة..........أراك !
على جدراني فوق أوراقي بين أحشائي أراك !
وهم أنت...
اعرف ذلك...
لكني لا أحب سواك...
أحاول أن أنساك..
لكن عبثا....
إني اجري خلف خطاك..
لم أكن اعلم انك أسرتني..
وجعلت قلبي هائما في هواك..
يا سيفا قطع أوردتي..
دمي لك ...
وكلي فداك..
ليال أكتب قصائد لعينيك فكيف أنساك؟
إذا كان قدر لنا أن تتباعد بنا الدروب..
فلماذا يرفض قلبي أن ينصاع..
فعندما يتردد اسمك ...
يحترق النبض وتذوب الذاكرة..
وتهيج داخلي عاطفة التمني واللهفة والرجاء..
ويسكنني حزن كحزن الأطفال..
أريد أن أنساك..
ولكن عندما أتوهم نسيانك..
لحظة ان أغمض عيني..
يتدفق شلال الذكريات..
وتختنق العبرة لاذعة في حلقي..
حتى وان فقدت ذاكرتي لكي أنساك..
كيف سأنتزع كل هذا الحزن الذي سكبته في روحي..
عبثا احاول ...
وعبثا اتسائل ...
كيف أنساك يا من حروف اسمك منقوشة في قلبي..
أحاول أن أنساك ولكن لايسعني نسيانك..
أيام وأنا أحاول ألا أذكرك..
أريد أن أمسح خيالك من مخيلتي..
وأن أنسى أنك موجود في ذاكرتي..
أجد نفسي تبحث عن أعذار واهيه..
خليط من المشاعر لا أعرف ماهي..
تارة تحاورك...
ومرة تتخيلك...
فكيف أنساك وأنا أضعف من ذاك..
أعد الايام والساعات لألقاك..
ولكني أتراجع وأتمنى ألا أراك..
حتى عندما أكتب أتخيلك في ماكتبت..
حتى تكون سبب عذابي فيما أخطأت..
حتى تكون أنت جلادي فيما أذنبت..
أشعر برعب وخوف يتملكني..
فمن يمدني بالأمان ويشعرني..
أحاول أن أداري خوفي بنسيانك..
أجد السكون والراحة مع طيفك..
هل أستطيع العيش من دونك..
أتمنى أن أستطيع النسيان..
فلن يأتي الربيع بعد الأوان..
ولايزرع الورد في أي مكان..
ولن يدوم الحب في هذا الزمان..
احببتك..واحبك..وسأبقى احبكـ يامن كنت في قلبي..
.. انسان..
إنْ لمْ تكُنْ هُوآء ولَآ مَآء !كيفْ تسللتْ بدِآخِلي
ان عشت عمرى أحبك
فان قلبى لن يمل منك..
وان عشت وحدى فى عالم
فان عالمى فى عمق قلبك..
ومهما أبحث عن كلام
فلن أجد وصفا لحبك..
حبيبى اننى حقا احبك
احبك....... فلا تقتلني بجفاك..
اشتاق إليك... والعين تموت لرؤياك..
دموعي تملأ عيوني...
احبك.. وأموت على ذكراك..
في المرايا لا أرى وجهي بل أراك..
في كوب الشاي.....أراك !
في الجريدة..........أراك !
على جدراني فوق أوراقي بين أحشائي أراك !
وهم أنت..
اعرف ذلك...
لكني لا أحب سواك...
أحاول أن أنساكي..
لكن عبثا....
إني اجري خلف خطاك..
لم أكن اعلم انك أسرتني..
وجعلت قلبي هائما في هواك..
يا سيفا قطع أوردتي..
دمي لك ...
وكلي فداك..
ليال أكتب قصائد لعينيكي فكيف أنساك؟
إذا كان قدر لنا أن تتباعد بنا الدروب..
فلماذا يرفض قلبي أن ينصاع..
فعندما يتردد اسمك ...
يحترق النبض وتذوب الذاكرة..
وتهيج داخلي عاطفة التمني واللهفة والرجاء..
ويسكنني حزن كحزن الأطفال..
أريد أن أنساك..
ولكن عندما أتوهم نسيانك..
لحظة ان أغمض عيني..
يتدفق شلال الذكريات..
وتختنق العبرة لاذعة في حلقي..
حتى وان فقدت ذاكرتي لكي أنساك..
كيف سأنتزع كل هذا الحزن الذي سكبته في روحي..
عبثا احاول ...
وعبثا اتساءل ...
كيف أنساكي يا من حروف اسمك منقوشة في قلبي..
أحاول أن أنساك ولكن لايسعني نسيانك..
أيام وأنا أحاول ألا أذكرك..
أريد أن أمسح خيالك من مخيلتي..
وأن أنسى أنك موجوده في ذاكرتي..
أجد نفسي تبحث عن أعذار واهيه..
خليط من المشاعر لا أعرف ماهي..
تارة تحاورك...
ومرة تتخيلك...
فكيف أنساكي وأنا أضعف من ذاك..
أعد الايام والساعات لألقاكي..
ولكني أتراجع وأتمنى ألا أراكي..
حتى عندما أكتب أتخيلك في ماكتبت..
حتى تكون سبب عذابي فيما أخطأت..
حتى تكوني أنتي جلادي فيما أذنبت..
أشعر برعب وخوف يتملكني..
فمن يمدني بالأمان ويشعرني..
أحاول أن أداري خوفي بنسيانك..
أجد السكون والراحة مع طيفك..
هل أستطيع العيش من دونك..
أتمنى أن أستطيع النسيان..
فلن يأتي الربيع بعد الأوان..
ولايزرع الورد في أي مكان..
ولن يدوم الحب في هذا الزمان..
احببتك..واحبك..وسأبقى احبكـ يامن كنت في قلبي..
.. انسان..
إنْ لمْ تكُنْ هُوآء ولَآ مَآء !كيفْ تسللتْ بدِآخِلي